همسات لمن أشتدت عليهم الغموم وحاصرتهم الهموم.. لا تيأسوا
ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون
يوسف
رااااااائع سلمت يمينك أخي القلم الصارم على النقل القيم

وجزى الله كاتب هذا المقال الجنة

مهما اشتد البلاء فإن الفرج يعقبه وإلى الله وحده المشتكى

فلنرفع أكف الضراعة إلى الله وهو القائل: ( فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ )

تقوى الله سبحانه و تعالى هي المخرج من الشدائد كما قال سبحانه:وَمَن يَتَّقِ ٱللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجاً وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لاَ يَحْتَسِبُ .
وعليكم ايها المهمومين باللجوء إلى الصلاة

ما دمنا نثق بالله سبحانه وتعالى فلا ضيق ولا يأس بل أمل يضيء قلوبنا وحياتنا رغم قسوة الحياة


نسأل الله الجابر كل كسير أن يجبر كل من ضاقت به نفسه

اللهــــــــم آميـــــــن

جزاك الله خير الجزاء أخي الفاضل القلم الصارم