أنت لست بمخطئ ولم تسئ إلي أحد بل يُساء إليك ومن يُسئُ إليك يرجع خائباً لأنه نسي أنه قد خاطب شاب أودع الله في قلبه وعقلة الحكمة والفطنة و الغيرة علي دينه،بالنسبة للإجابة فهي قصيدة الفخر لعنترة
وأحسن الله مثواك