جزانا الله واياكم كل الخير استاذي ليث ضاري

احب ان اضيف

1- ان الدلالة على ان الآب يستريح ليست من النصين الذان تم مناقشتهما فقط وانما هناك نص قطعي آخر و هو

(الكتاب المقدس) فاستيقظ الرب كنائم كجبار معيط من الخمر (مزمور78:65).

2- لو افترضنا ان معنى الكلمة انتهى في هذا النص

( التكوين 2-2 ) : و فرغ الله في اليوم السابع من عمله الذي عمل فاستراح في اليوم السابع من جميع عمله الذي عمل

لكان الأنتهاء من خلق السماوات و الأرض في اليوم السابع وهذة مغالطة غير مقبولة قطعا

وبالتالي فتذداد الدلالة على ان الآب مخلــوق في الكتاب المقدس

وتعالى الله عما يصفون علوا كبيرا

وعلى المسيحين البحث عن الحقيقة لأرضاء الله واني لعلى يقين لو ان احد مهتم بأرضاء الله لما تردد في البحث عن الحقيقة ... و الله المستعان