حتى لا يظن البعض أننى أتطرق من موضوع الفداء إلى موضوع الطبيعة الواحدة كما هرب بذلك البابا شنودة من هذا الموضوع إلى ذاكالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة مناصر الإسلام
فأنا أقصد لم لم يمت اللاهوت مع الناسوت حسب ما أوردنا فى بداية الموضوع :
وبلاهوته هو الخالق الذي يستطيع أن يقدم نفسه، وهو أقوى من الموت وغير محدود..
أيهما الخالق اللاهوت أم الناسوت ؟؟ الإجابة: اللاهوت
إذاً دعونا نعدل على الجملة قليلاً
وبلاهوته هو اللاهوت الذي يستطيع أن يقدم نفسه ( للموت )، وهو أقوى من الموت ( حتى إذا مات نهض من رقاده )




رد مع اقتباس
المفضلات