أما عن الحوار بين الأديان ، فالكنيسة تجد رغم ذلك أن هذه العقائد "تتضمن فجوات ونواقص وأخطاء" ، إلا أن ذلك لا يمنع "أن المجمع والتعاليم السابقة قد أشارت لكل ذلك ، متمسكين بصلابة أكثر من ذي قبل أن الخلاص يأتي من المسيح وأن الحوار لا يعفى من التبشير"

سبحان الله في هؤلاء القوم !!
اعتراف بالخطأ ومع ذلك لا تجد إلا التكبر والعناد


" وعلى الرغم من أن الكنيسة تعترف طواعية بكل ما هو صادق ومقدس في الديانات البوذية والهندوسية والإسلام ، كانعكاس للحقيقة التي تنير كل البشر ، فذلك لا يقلل من واجبها ومن عزمها أن تعلن بلا أي تردد عن يسوع المسيح الذي هو الطريق والحقيقة والحياة" (بند55).


شاة وإن طارت .!!



إن أبحاث الدكتورة زينب عبد العزيز لا تخطئ كبد الحقيقة .. جزاها الله عنا كل خير

وبارك الله فيك على النقل الموفق أخي الحبيب دفاع

لا حرمنا الله قلمك المعطاء