فانا لا أدعو الى ثقة عمياء ولا الى سذاجة في التعامل مع الآخرين
وانما أدعو الى التطلع الى أفق أعلى وأوسع من آفاق الذات .... أدعو الى السماحة والعفو حتى مع من لهم بعض الهفوات والأخطاء ولن يتحقق هذا الا بشفافية لطيفة منبعثة من اشراق التقوى
جميل ما سطرت أختي الكريمة وهذا هو الخلق الذي يدعو إليه الاسلام الحنيف
باركَ الله فيكِ ونفع بكِ
ما رأيت يقيناً لا شك فيه أشبه بشك لا يقين فيه إلا الموت
المفضلات