فينك من زمان يا عم طارق .. واحشنى جداً و الله و وحشانى مواضيعك الرائعه

فياخسارة المصلوب وهو غير مستوفي الشروط الواجبة للكفارة عن النصارى ....
المصلوب خالف الشروط فى كل شئ للاسف الشديد .. فبرغم أنهم قالوا ان المصلوب يجب الا يكون بلا خطيئه الا اننا نجد يسوع يخطئ .. و برغم انهم قالوا انه لا يمكن لانسان واحد ان يحتمل كل خطايا البشر الا اننا نجد ان الناسوت هو الذى عذب و ضرب و اهين و صلب و مات و بقوة اللاهوت قام من بين الاموات . فما الفائده اذا من كل هذا المسلسل اذا كان الانسان هو من تحمل الخلاص ؟! .. و اخيراً و حتى لو قلنا أن الى تحمل الخطايا هو الاهوت لانه يفارق الناسوت طرفة عين ( حسب إيمان الارثوزكس ) فإن الذى ضرب و عذب و صلب و مات هو الاله .. فهنيئاً للنصارى برب ميت و إله مصفوع .. و اخيراً و كما اكد طارق غير أهلا للخلاص لانه ايضاً يخطئ .. أية سخرية هذه التى يفعلها النصارى فى حق الله . تعالى الله عما تقولون علواً كبيراً .