"الشرع ميزان يوزن به الرجال، وبه يتيقن الرابح من الخسران، فمن رجح في ميزان الشرع كان من أولياء الله وتختلف مراتب الرجحان. ومن نقص في ميزان الشرع فأولئك أهل الخسران وتتفاوت خفتهم في الميزان وأخسها مراتب الكفار، ولا تزال المراتب تتناقص حتى تنتهي إلى مرتكب أصغر الصغائر.بسم الله ماشاء الله