السلام عليكم ورحمة الله
بخصوص الكتاب المقدس ونسبه المتناقض نضع إستنتاج كشق يزيح لنا الطريق لكي نصل إلى حقيقته

لاحظو معي يا اخوة
متى ينسب يوسف إلى يعقوب
أوحىَ إلى متى أنه يوسف بن يعقوب (متى 1: 18)


جيد لنرى الان لوقا لمن ينسبه




وأوحىَ إلى لوقا أنه يوسف بن هالى (لوقا 3: 23)


وبعد هذا التناقض للننتقل إلى الطعن في نسل داود

يشوع بن سيراخ 47:24
لكن الرب لا يترك رحمته ولا يفسد من اعماله شيئا لا يدمر اعقاب مصطفاه ولا يهلك ذرية محبه ، فابقى ليعقوب بقية ولداود جرثومة منه ، .. و خلف بعده ذا سفه عند الشعب من نسله

وهنا
النص من إنجيل لوقا ( وقال لهم كيف يكون المسيح ابن داوود وداوود نفسه يقول في كتاب المزامير قال الرب لربي أجلس عن يميني حتى أضع أعدائك موطئاً لقدميك ) فإذا داوود يدعوه رباً فكيف يكون إبنه .
- إذن فإما أن يسلمه بأن المسيح ليس من نسل داوود وهناك تحريف في كل موضع نسب فيه المسيح لداوود وذكر فيه أنه إبنه أو من نسله وأنه هاروني كما قال القرآن أو أنه ليس المسيح وأخر هو المسيح وهذا ما يستحيل عليه
وسوف يكون ردا آخر محدد على السؤال الاخير ولضيق الوقت عندي
حياكم الباري