اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذو الفقار مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


هذا الموضوع أفتحه للنقاش ، وأعي تماماً مستوى الاخوة في فهم الأمور وقدرتهم على ابداء الرأي دون تعصب .

منذ شهور احتفل مناصري المنتخب الجزائري ومشجعيه بوصول المنتخب لكأس العالم في كرة القم

وبالأمس احتفل مناصري المنتخب المصري بالفوز بكأس أفريقيا ولا يخفى علينا ما الذي حدث إعلامياً

وإن كان الموضوع يبدوا ليس ذو أهمية للنقاش إلا أنني أرى ان الأمر يحتاج وقفة .. ليست وقفة عرقية فقط بل وقفة شرعية أيضاً



و عليكم السلام ورحمة الله و بركاته

شكر الله لك أستاذنا الفاضل

موضوع مهم جدا و يلامس كثيرا من الجوانب الاجتماعية و الرياضية و الفكرية و الخلقية...

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذو الفقار مشاهدة المشاركة

هل ترى أن اللعبة يمكن أن تفرق بين الأشقاء ؟






اللعب يبقى لعبا و الأساس في الهجران و القطيعة هو الدين فالولاء و البراء لا يمكن أن يكون لعبة أساسها الأمزجة و الأذواق .

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذو الفقار مشاهدة المشاركة


هل ترى أن اللعبة بمثابة مخدر للشعوب ؟





تخدر المخدرين أصلا أما من كن صاحب عقدة قوية فمحال أن تتلاعب به الأهواء و تتحكم فيه الأذواق حتى يصارم المسلمين و يقاطعهم و يكون على استعداد تام إيذائهم و قتلهم إن اقتضى الأمر ذلك.

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذو الفقار مشاهدة المشاركة


هل ترى أن اللعبة تلهينا عن أهداف معينة ؟





صحيح اللعبة تلهينا عن القضايا الكبرى و المصيرية للأمة و ينسونا الولاء و البراء و الحب لله و البغض فيه حتى إننا بسبب الكرة أحببنا الكفار و أبغضنا المسلمين و يا للعار.

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذو الفقار مشاهدة المشاركة


لمصلحة من أن نجعل تفكير الشعوب منصب على هذه اللعبة ؟





لمصلحة الكفار الذين ضيعوا الشباب و ضيع الشباب العبادة من أجل جلدة منفوخة :36_11_6:

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذو الفقار مشاهدة المشاركة


ما هي المخالفات الشرعية للعبة ؟




الحب للشيطان و البغض فيه و ترك العبادات و الشدة على المسلمين و عيبهم و سبهم إلخ من المناهي الشرعية

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذو الفقار مشاهدة المشاركة


متى تكون اللعبة محرمة ؟





تكون محرمة إذا ألهت عن ذكر الله و أبعدت عن السنة و الهدي النبوي فأين أخلاق الرسول صلى الله عليه و سلم التي عامل بها الكفار في ميادين الحروب دع عنك مخالقة المسلمين .