و عليكم السلام ورحمة الله و بركاته
شكر الله لك أستاذنا الفاضل
موضوع مهم جدا و يلامس كثيرا من الجوانب الاجتماعية و الرياضية و الفكرية و الخلقية...
اللعب يبقى لعبا و الأساس في الهجران و القطيعة هو الدين فالولاء و البراء لا يمكن أن يكون لعبة أساسها الأمزجة و الأذواق .
تخدر المخدرين أصلا أما من كن صاحب عقدة قوية فمحال أن تتلاعب به الأهواء و تتحكم فيه الأذواق حتى يصارم المسلمين و يقاطعهم و يكون على استعداد تام إيذائهم و قتلهم إن اقتضى الأمر ذلك.
صحيح اللعبة تلهينا عن القضايا الكبرى و المصيرية للأمة و ينسونا الولاء و البراء و الحب لله و البغض فيه حتى إننا بسبب الكرة أحببنا الكفار و أبغضنا المسلمين و يا للعار.
لمصلحة الكفار الذين ضيعوا الشباب و ضيع الشباب العبادة من أجل جلدة منفوخة :36_11_6:
الحب للشيطان و البغض فيه و ترك العبادات و الشدة على المسلمين و عيبهم و سبهم إلخ من المناهي الشرعية
تكون محرمة إذا ألهت عن ذكر الله و أبعدت عن السنة و الهدي النبوي فأين أخلاق الرسول صلى الله عليه و سلم التي عامل بها الكفار في ميادين الحروب دع عنك مخالقة المسلمين .
المفضلات