بل على العكس عندما يقول الفقهاء لا حد عليه فلا يعني أن المعني غير مدنب بل لا يجدون لعظم الدنب كفارة في الدنيا و بالتالي مصيره و عقابه في الاخرة شديد ..فالرجم و الجلد و القطع هي حدود جعلت لتطهير االمدنب و كما قال صلى الله عليه و سلم في التي رجمت لقد تابت توبة لو قسمت بين سبعين من أهل المدينة لو سعتهم...فالحد في الاسلام هو تطهير في الدنيا و عندما يقول العلماء أنهم لا يجدون لهدا الدنب حد يعني لا يجدون ما يمكن أن يطهره في الدنيا لعظم الدنب او لعدم و جود الحكم الدي غالبا ما يكون توعد صاحبه بالنار