لا يجوز الانتقاص من قدر المسيح عيسى عليه السلام، وإذا كان النصارى يسمونه بغير هذا الاسم ويؤلهونه ويعتقدون فيه عقائد فاسدة، فهذا لا يعني أنهم يقصدون بذلك شخصا غيره، بل إياه يعنون، فالسب ليسوع إنما هو سب للمسيح عليه السلام، ولا يخفى ما في ذلك من الإثم بل قد يقع فاعل ذلك في الكفر، فالواجب المبادرة إلى التوبة.. وانظر الفتوى
1-
الفتوى ليس كتاب الله و لا هي حديث النبي صلى الله عليه و سلم

2- ربنا و نبينا اخبرنا ان نحترم النبي عيسى بن مريم و ليس يسوع بن النجار 3- القول ان من فرق بين يسوع و بين يسوع اثم او يجر للكفر هو كلام لا يستند لعلم ..بل العكس عندما يخبرنا ربنا عن عيسى النبي و تستبدله بيسوع المختل هدا يسمى تبديل لكلام ربنا و هو الكفر بعينه لأن تبديل كلام الله -عيسى بيسوع-كفر و تحريف لكلام الله