بل على العكس الرواية تدل على أن ما بيد اليهود الآن كله محرف و انه لا علاقة لهم ببقايا أهل الكتاب و هدا ما أكته مرارا
1-اليهود لا تصوم ألان عاشوراء و لا هي دارية انه صام فيه نوح و موسى و نجى الله موسى و بني اسرائيل
2- نفهم ان النبي صلى اله عليه و سلم صدقهم فيما كان عندهم من الحق كما في أحاديت بالعشرات كدبهم فيما عندهم من باطل -لدا القرآن قال عندهم نصيبا من الكتاب اي جزء من الحق لا الحق كله-
3- في كتابهم المدمدم ان السقينة لم تستو على الجودي و هدا دليل على ان ما بيدهم الان تحريف و تلفيق
ادن ليكن ضعيف أو غيره فهي حجة عليهم و تتبت بالبرهان أنهم اخترعوا كتابا و سموه مقدس