السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بداية حياك الله أختنا ساجدة واسمحي لي أن أعلق تعليق بسيط على هذه الشبهة العقيمة ، فلم يسجل التاريخ أي اعتراض لأي يهودي وقتها على الأية المذكورة .
وهذا هو الطفيل بن سخبرة رضي الله عنه يحدثنا بالأمر نفسة دون أن يسجل التاريخي أيضا أي اعتراض من اليهود على ما يرويه من رؤيا

عن طفيل بن سخبرة ، أخي عائشة لأمها ، أنه رأى فيما يرى النائم كأنه مر برهط من اليهود فقال : من أنتم قالوا : نحن اليهود قال : إنكم أنتم القوم ، لولا أنكم تزعمون أن عزيرا ابن الله ، فقالت اليهود : وأنتم القوم لولا أنكم تقولون ما شاء الله وشاء محمد ، ثم مر برهط من النصارى فقال : من أنتم ؟ قالوا : نحن النصارى فقال : إنكم أنتم القوم لولا أنكم تقولون المسيح ابن الله ، قالوا : وإنكم أنتم القوم ، لولا تقولون : ما شاء الله وشاء محمد . فلما أصبح أخبر بها من أخبر ، ثم أتى النبي – صلى الله عليه وعلى آله وسلم – فأخبره فقال : هل أخبرت بها أحدا ؟ قال عفان : قال : نعم ، فلما صلوا خطبهم ، فحمد الله وأثنى عليه ثم قال : إن طفيلا رأى رؤيا فأخبر بها من أخبر منكم ، وإنكم كنتم تقولون كلمة كان يمنعني الحياء منكم أن أنهاكم عنها قال : لا تقولوا ما شاء الله وما شاء محمد .
الراوي: الطفيل بن سخبرة المحدث: الوادعي - المصدر: الصحيح المسند - الصفحة أو الرقم: 520
خلاصة حكم المحدث: صحيح

فكيف يأتي النصارى اليوم بمثل هذه الترهات ؟

فاليراجعوا هذا الرابط لمزيد من الإفحام :
http://www.islamic-awareness.org/Qur...rnal/ezra.html

السلام عليكم .