إن الإسلام يريد المؤمن القوي في عقيدته، هذه العقيدة التي تبعث فيه الإرادة القوية التي لا تقهر والطاقة البناءة التي لا تفل ولا تمل، كما يريده قويا معافى في بدنه فلا يهين أمام شدة، ولا تفتر همته بين يدي أمر فيه مشقة، وذلك ثقة في الله واعتمادا عليه.
بارك الله فيك أخي صقر على الموضوع

وجزاك الله خيرا أخي القلم الصارم على ما أضفت..

اللهم إنا نعوذ بك من العجز والكسل والبخل والجبن وغلبة الدين وقهر الرجال...