( يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون) (التوبة: 32)

أصبحت حجتنا كالعلقة فى جوفهم ، ونزعنا بسيف الكلمة القناع الذى تختبئ خلفه وجوههم ،

تعروا والله ، وهم فى طريقهم إلى زوال فالناس تدخل فى دين الله أفواجا وبدلا من أن يدافعوا عن مصلوبهم بالحجة والبرهان ويتصدوا الى كتائب الشجعان دفنوا رؤوسهم فى الطين وأكتفوا بمحاولات فاشلة من أختراق لن يدوم طويلا فقد حدث من قبل وماذا جنوا الا أن تعطل المنتدى لبضع ساعات وعاد بقوة تزلل اوكارهم .