أخينا الفاضل شعرت من كلامك بمرارة هذا الأمر فرج الله همكم وأزاح غمكم , فأعتذر لكم جميعا ان كان موضوعى سببا لأثارة الشجن ,
ولكن قصدى أن نشد من أزر بعض ونفرج عن بعض لنجدد الأمل ونذكر بحياة الحبيب صلى الله عليه وسلم ونفسه المطمئنه بذكر الله مهما مرت عليه الازمات والنائبات والشدائد , تلك هى نفس المسلم الراضى بالله و عن الله سبحانه وتعالى " ولكن الضعف البشرى والحزن البشرى أمرى فطرى لطبيعتنا " ولكن بالصحبه الصالحة والايمان المتجدد نتجاوز المحن والصعاب بفضل من الله وحده ...
جزاكم الله خيرا على المرور ...
المفضلات