ياسلام! يعني لو قلت إن شخصاً ذهب للحمام ليقضي حاجته، هذا يعني إنه سيغتصب الحمام! أو عندما يقضي الموظف حوائج الناس فهو.. اقوال إي بس.. الجهل أعمى قلوبهم فهم والله كالأنعام أو أضل سبيلا كما قال الله سبحان وتعالى. المشكلة إن النصراني معندوش حاجة إسمها خلوة في دينه، ولوا سألته حيقلك: "مفيش حاجة إسمها حرام، عندنا يليق أو لا يليق" منتظرين إيه بس من ناس زي ديه. والغريبة أن النصراني تلاقيه دايماً جايب حديث من باب خاص بالفضائل! يعني إسم الباب فقط يرد شبهته وينسفها نسفاً منذ البداية.