إلي هنا أعتقد أنه لا مطعن علي التشريع الرباني للعلاقة بين المسلمين وغيرهم في المجتمع الإسلامي. المشكلة تكمن في التطبيق العملي لهذا التشريع الذي يقوم به بشر يصيبون ويخطئون, فإن أصابوا فنعم وبها وإن أخطئوا فإن الظلم ينسب للبشر ولا ينسب لله سبحانه وتعالي
بارك الله في الكاتب وسلمت يمينه

الله يأمر بالخير ، فإن فعل الإنسان شر فهل نقول أن الله أمر بشر ؟ !!

موضوع يستحق النشر أختي الكريمة فجزاكِ الله خيراً به