إلى متى نربي؟
سؤال ليس بالجديد، بل هو قديم قدم الصحوة الإسلامية والعمل الدعوي
"إلى متى نربي".
نربي والإعلام يفسد أضعاف مانصلح.
نربي ونتاجنا التربوي يختطف ما بين إفساد، وتراجع و.....
نربي والأمة تعيش أزمات خانقة.
نربي والأعداء يعلنون الحرب دون هوادة
نربي ودماء المسلمين تنزف، وأعراضهم تنتهك................ إلخ.
إنه سؤال لا يرد إلا على أولئك الذين يفهمون الخيار التربوي فهما سطحياً، فيحسبون المسألة حسابا رياضياً، ويظنون أن الخيار في النمو العددي للفئات المحدودة المستجية حتى الوصول للعدد المفترض.
إنه اجتزاء لمفهوم التربية ودورها في الإصلاح، ولو كانت كذلك لحق لهؤلاء أن يثيروا هذا السؤال.
المفضلات