نكمل ولكن بدون صور حتى تظهر الفائدة ولا سيما فى الجزء الاتى ....

يقول أسفه أهل الأرض :

صدمة شديدة في الصدر أي ضربها بوكس وكأنه يصارعولماذا ضربها ؟!



ويقول :


فما كانردت فعله إلا بوكس على صدرها أوجعها بشدة وقال لها :


وأنا اقول : وحياة أمك !

 بوكس يا بن برسوم بوكس كان ناقص تقول فى الوجه مش عارف ايه اللى مخلكش تقول بوكس فى الوجه ، تافه !

ارجع يا عديم الفهم منك له الى نص الحديث مرة أخرى واعد قراءته بعين متفحصه وقل لهذا الخروف هل يفهم من الحديث أن النبى قصد أيذاء أم المؤمنين عائشة وهل لأنه لهدها فى صدرها كان يقصد به ضرب فى الاصل ، فكر يا بن برسوم منك له اللهدة فى الحديث كانت نوع من العتاب ، يعنى هديك مثال لما مسلم مثلا مثلا فى حوار زى ده يمسك شوية خرفان منكم ويديهم على قفاهم فهل ده فى الاصل ضرب ولا تربية ؟ تربية صح ، فليس معنى ان الرسول عليه افضل الصلاة والسلام لهد صدر أمنا عائشة أنه ضربها ولا إشارة فى الحديث الى ذلك ابدا ابدا ، فأن (اللهدة ) بكف الرسول أوجعتها ربما ولكنها ليست ضرب على الأطلاق كأن يدفع احدكم خروف أخر بقصد المزح أو العتاب فيشكوا الأخر من قوة الدفعة وفى الأصل الخروف الأصلى لم يكن يقصد إيذاء الخروف الأخر ، مش تفكروا ! دى تبقى حكاية لو فكرتم ،

ثم لماذا لم تقل أم المؤمنين ضربنى وقالت (لهدنى) اليس ذلك وحده كافى الى ان اللهد شئ والضرب شئ أخر فالضرب له مواضعه أما اللهد فهو محصور فى كونه دفع فى الصدر .

ثانيا طالما أنك أيها الأجرب وبعد أن نقلت من وسخ الزرائب لماذا لم تبحث الموضوع من جميع جوانبه ، فطالما أنك أوهمت الخراف بكون رسول الله شديد مع نساءه إستنادا على كلمة وردت فى حديث لا تدعوا الى ذلك فى الاصل ، لماذا لم تبين لهم الجانب الأخر الذى لا يقبل تأويل والقول فيه صريح لماذا لم تبين للجميع خلقه صلى الله عليه وسلممع أهله بل ودعوته أصحابه والمؤمنين الى ذلك واكتفيت بنقل الحديث الذى لا إشارة فيه الى ما تدعى فى محاولة قذرة للرمى بشبهة لا يقبل بها الا سفيه جاهل لا يحسن الفهم ،

يقول بأبى هو وأمى وكل ما أملك " وإنك مهما أنفقت من نفقة فإنها صدقة حتى اللقمة التي ترفعها إلى فِي امرأتك" والصدقة فى ديننا طرق للحسنات ورضى الرب عنا فحتى ملاطفة الزوجة وتدليلها هو فى الأصل سبب من اسباب زيادة حساناتى كمسلم ، وفي البخاري أن عائشة قالت: "كنت أُرَجِّلُ رأس رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا حائض" فهل تدرى ما هو الحيض فى عرفكم ايها النجس ساعرفك عليه بعد ، أنظر يا عبد الصليب الى هذا الحديث فعن عائشة - رضي الله عنها - قالت : قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم : "إني لأعلم إذا كنتِ عنِّي راضية ، وإذا كنت علي غضبى " قالت : فقلت : من أين تعرف ذلك ؟ فقال: [ أما إذا كنتِ عنِّي راضية فإنك تقولين: لا ورب محمد، وإذا كنت غضبى قلت: لا ورب إبراهيم " قالت: قلتُ أجل والله يا رســـــول الله، ما أهجر إلا اسمك“ البخاري ، فهل بعد هذا الاطراء فضل وتزعم شدته صلى الله عليه وسلم بوهم وتدليس منك مع نساؤة ! ألا نامت اعين الجبناء ،

أخرج الشيخان من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " استوصوا بالنساء خيرًا فإن المرأة خلقت من ضِلَع، وإن أعوج ما في الضِّلَع أعلاه، فإذا ذهبت تُقيمه كسرته، وإن تركته لم يزل أعوج، فاستوصوا بالنساء خيراً "

وقال لا يفرك - أي: لا يبغض - مؤمن مؤمنة، إن كره منها خُلُقاً رضي منها آخر " أخرجه مسلم، وقال إن من أكمل المؤمنين إيماناً أحسنهم خُلقاً وألطفهم بأهله " الترمذي وغيره، وقال: " خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي ". وقال: " كل شيء ليس من ذكر الله عز وجل فهو لهو ، أو سهو ، إلا أربع خصال: مشي الرجل بين الغَرضين ، وتأديبه فرسه ، وملاعبته أهله ، وتعليم السباحة " النسائى . ، وهذه والله قطرة فى بحر حسن خلقه ودعوته صلى الله عليه وسلم الى الإحسان الى النساء فهل لك ان تأتينى بتعليم واحد يبلغ مقدار الذرة مقارنة بأى مما سقت لك وما ذال لدى الكثير فإن كنت تجرؤ فأعرضه علينا أو لنفعلن :


فأنظروا معى ايها القوم الى ما سقته أنفا والى ما سيعرض عليكم الان :

يقول كاتب انجيل بطرس بطرس 3 :1 "كذلكنّ ايتها النساء كنّ خاضعات لرجالكنّ "
الخروج 21/ 7" و إذا باع رجل ابنته أمةً لا تخرج كما يخرج العبيد"


لتتعلم المرأة بسكوت في كل خضوع، و لكنلست آذن للمرأة أن تُعلّم، و لا تتسلط على الرجل، بل تكون في سكوت، لأنالمرأة أغويت، فحصلت في التعدي " ( تيموثاوس2/11-14)

 تثنية 25 : 11 اذا تخاصم رجلان بعضهما بعضا رجل واخوه وتقدمت امرأة احدهمالكي تخلّص رجلها من يد ضاربه ومدّت يدها وامسكت بعورته 12 فاقطع يدها ولاتشفق عينك ،

 لاويين 21 :9 "واذا تدنست ابنة كاهن بالزنى فقد دنست اباها.بالنار تحرق "

كولوسي 3:18 "ايتها النساء اخضعن لرجالكنّ كما يليق في الرب"
افسس 5 " ايها النساء اخضعن لرجالكنّ كما للرب"

وهذه بعض النصوص ولنرى معا رأى قديسكم فيها أصحاب الروح القدس !

يقول القديس سوستام عن المرأة : "إنهاشر لا بد منه، و آفة مرغوب فيها، و خطرعلى الأسرة و البيت، ومحبوبة فتاكة، ومصيبة مطلية مموهة "، و يقول القديس جيروم في نصيحته لامرأة طلبت منه النصح : " المرأة إذن هي ألد أعداءالرجل ، فهي المومس التي تغوي الرجل إلى هلاكه الأبدي ، لأنها حواء ،لأنها مثيرة جنسياً ".

لا وشوفوا دى !
يتساءل القديس أوغسطين لماذا خلق اللهالنساء ؟. ثم يقول "إذا كان ما احتاجه آدم هو العشرةالطبية، فلقد كان من الأفضل كثيراً أن يتم تدبير ذلك برجلين يعيشان كصديقي نبدلاً من رجل و امرأة"

ويقول لوثر "إذاتعبت النساء أو حتى ماتت فكل ذلك لا يهم ، دعهن يمتن في عملية الولادة ،فلقد خلقن من أجل ذلك"

و قال القديس جيروم: " المرأةعندما تكون صالحة تكون رجلاً"

و في عام 586م عقد مؤتمر لبحث إنسانيةالمرأة، ثم قرر المؤتمر بأغلبية صوت واحد بأن المرأة إنسان خلق لخدمةالرجل ، و بعد ظهور البروتستانت في القرن السادس عشر عقد اللوثريون مؤتمراًفي وتنبرج لبحث إنسانية المرأة.

هذه هى المراة فى عرفكم أيها الخروف يا مدعى المحبة ، وحقا انكم ثعالب ماكرة ،

وكل هذا غض عنه هذا الجاهل طرفا وراح يكيل ووينهل من وسخ الكنيسة على رسول الله لأجل كلمة هى بعيدة كل البعد عن ما ساق له .

معلومة بسيطة نقل هذا الجاهل هذا الكلام من كلب اخر يدعى الجاهلى ولو لاجظ الجميع فكل ما يكتبه هذا الاجرب هو نقلا عن هذا العضو من زريبة اعباط المهجر ، وحقيقة فقد اقتفيت فى ردى هذا أثر اساتذتى ذو الفقار وخالد بن الوليد فى صفع هذا الخروف .