كان رحمه الله تعالى ورضى عنه كأسلافه الطيبين محبا للجهاد فى سبيل الله , باذلا نفسه وخزائن أمواله لإعلاء كلمة الله
ومتى نكون كأسلافنا الطيبين ؟!

بوركتِ أختي الكريمة رانيا على الموضوع الذي يحيي في النفس عظمة جند الله المخلصين .