قيل إن أحد المشايخ دعا على اليهود

و ثارت ثائرة الصليبيين و معهم سادتهم من يهود.


وعندما كان المدو زكريا بطرس عليه لعنه الله والملائكة والناس اجمعين
يسب فى الرسول -صلى الله عليه وسلم- سيد ولد آدم ويطعن فى شرف امهات المؤمنين دون مراعاة لحرمة الاديان طيلة عشر سنين لم يوقفه احد
وعندما يدعى مشايخنا على اليهود اصحاب المذابح والمجازر فى كل مكان الشاهدة عليهم وعلى وحشيتهم وطغيانهم لا يحق لنا مجرد الدعاء؟

ماكل هذا الظلم والخزى الذى ملأ بلاد الاسلام والمسلمين
ماهذا الاحتلال الفكرى والحجر الثقافى

ليته احتلال حربي فهو اهون لعل الامة تفيق من غفلتها برضاها قبل ان يكون رغماً عنها
لاحول ولاقوة الا بالله
اللهم استخدمنا ولا تستبدلنااااااااا