السلام عليكم
هذا ما بدا به الصحفي مقاله:


لم يجد فرج خميس البراوى مكاناً أفضل من المسجد الذى كان يرتاده ٥ مرات يومياً ليقف بين يدى الله ليعلن فيه اعتراضه على
ظلم الحكومة وجحود الأقارب الأغنياء، وقلة حيلة الأقارب الفقراء.


اختار فرج أن ينتحر داخل المسجد لتصل صرخته إلى الله، لعل الله يرحمه وينتقم من الذين ظلموه وحرموه من الصرف على أولاده الذين أخرجهم من المدارس لفشله فى تحمل نفقاتهم، بعد أن فشل فى استعادة رخصة قيادة تم إلغاؤها منذ سنة
ونصف السنة



ادعوكم الى التامل والتعليق عليها.
قلوبنا تتقطع عند سماع هذه الاحداث المروعة في مجتمعاتنا المسلمة.