شكرا يا اخت نورا على الرد الرائع والكلمات الدالة على رحمة الرسولالذى كان ارحم الناس والى عمره ما ضرب طفل برغم انى سمعت انه اهل الطائف خلوا ولادهم يقذفوه بالحجر لما راح الطائف يدعوهم لعبادة الله ومع ذلك كان بيدعى لهم ان ربنا يهديهم
الشكر لك أخي حبيب على طرح هذا الموضوع الرائع
الذي يظهر للجميع رحمة وعدل وصدق رسولنا الحبيب مع المسلم وغير المسلم
الذى كان ارحم الناس والى عمره ما ضرب طفل برغم انى سمعت انه اهل الطائف خلوا ولادهم يقذفوه بالحجر لما راح الطائف يدعوهم لعبادة الله ومع ذلك كان بيدعى لهم ان ربنا يهديهم
بجد الموقف ده لما قريته بالتفصيل بكيت ودمعت عنيا وصعب عليا جدا انى اتخيل النبى الى الناس دى كلها بتحبه يتئذى الاذية دى ويقذفوه بالحجارة لحد ما كعوبه تنزف دم وهو بيخرج من بلادهم وخرج دعالهم بالخير وفعلا ربنا استجاب دعوته والمدينة اسلمت يا ريت حد يكتب القصة الصحيحة للموقف ده عشان لازم نستخرج منها الدروس المستفادة وازاى نطبقها على حياتنا فى القرن الحالى: { وإنك لعلى خلق عظيم } (القلم:4)
و: { فبما رحمة من اللَّه لنت لهم ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك } (آل عمران:159).
إن شاء الله سأكتب قصة الرسول صلى الله عليه وسلم في الطائف
بارك الله فيك وثبتك الله على الحق
المفضلات