خليهم يركبوا عربيات كروا ويسرحوا بخيالهم زى ما هما عاوزين ، نصارى مصرى بيفكرونوا بالظبط بالنكتة بتاعة الفار والأسد لما الفار كان ماشى مع خطيبته فى الغابة وقاعد يحكلها عن مغامراته ما بين أنه ضرب فيل وضرب ظرافه باختصار صورلها انه هو مالك الغابة وفجأة وهو ماشى ظهر الاسد قالته أها الأسد أهوه روح اضربه فيعمل ايه المسكين راح للاسد وهو حاطط وشه فى الأرض وخطيبته بعيده عنه وقاله ابوس راسك سيبنى اعدى متحرجنيش مع خطيبتى وقام طالع فوق راس الأسد يبوسها خطيبته شافته فوق راس الأسد قالت الموضوع بجد بقى فقامت مقربه منه لما هو شافها قام مزعق بأعلى صوته وقال للأسد أجيب راسك الأرض ،هههههههههههه .

فدول عاملين يتكلموا لكن وقت الجد هوا نفخه واحدة تطيرهم .

دلوقت بس عرفت ليه هما قوموا الدنيا عشان كتاب قذائف الحق .