ونجد التناقض الواضح لما وقع فيه هذا الكاتب الظالم ، فيقول بأنه أذلها ، ثُم يُناقض نفسه ويقول بأنه أحبها وتعلقت نفسه بها ، وأنه لاطفها أي كان لطيفاً وطيباً معها
ما محبة إلا بعد عداوة ههههه
بأبي أنت وأمي يا نبي الله كيف يفترون عليك بهذا ويلصقون بك سيئ الصفات ؟!!
هذا إن دل فإنما يدل على الكم الهائل من المعاناة التي عاناها أنبياء الله في نشر رسالتهم

أما عن مقولة كل إنسان بخطيئته يُقتل فهذا من الخطب الرنانة التي يضحكون بها على العامة
فإن كان الرب وهو الصادر لهذا التشريع يخالفه فكيف بمن يطبقون هذا التشريع ؟!!

حياك الله يا أخي الحبيب وبارك الله فيك وزادك من فضله .