" وأعلن أنه يترك مصر مستريحاً لأنه أقام فعلاً القاعدة الأساسية لاستدامة الاحتلال وصدق فقد ألف في ذلك العام "حزب الأمة"
ويبجلونهم ويقدسونهم وهم فى الأصل الدمار الذى أصاب مصر الى يومنا هذا والله ، اليس هذا نفسه هو من انتزعت زوجته نقاب العفة ودسته تحت قدميها وما زال ميدان التحرير يحمل اسم هذه الحديثة حتى الأن وكأن المرأة كانت فى سجن وتحررت ، الى الجحيم بإذن الله ومن على شاكتلهم .