هؤلاء مساكين و مفاليس!

ما يرون في أحد تميزا و تشبثا بشخصيته الإسلامية إلا ناصبوه العداء .

لا أدري لو كانت القنوات العربية كلها كالرحمة و الأقصى و طيور الجنة

إنهم يخبروننا بدور الكلمة حين يشم منها رائحة الإسلام ساعتها تكون سلاحا ماضيا و سيفا شهيرا .


جزاك الله أختنا الفاضلة على الموضوع و جعله في ميزان حسناتك.