يقول القديس أغسطينوس:
أي شيء يجوع إليه المسيح أو يعطش سوى أعمالنا الصالحة؟ لقد جاع عبر الأجيال مشتهيًا أن يجد ثمرًا مفرحًا للسماء، لكن شجرة التين، أي الأمة الإسرائيلية التي قدم لها كل الإمكانيات للإثمار أنتجت ورقًا ظاهرًا دون ثمر.
هل يمكن لعاقل أن يتقبل هذا التفسير ؟!!!!!!
ويقول القديس كيرلس الأورشليمي :
أن السيد المسيح يعرف تمامًا أنه ليس وقت للتين، لكنه جاء لا ليلعن الشجرة في ذاتها، إنما لينزع اللعنة التي حلت بنا بلعنه للأوراق التي بلا ثمر.
النص وااااااضح وصريح ..جاع فذهب ليأكل من الشجرة فلم يجد التين
لماذا هذا الإلتواء الغبي الذي نراه كما الشمس في كبد السماء ههههههه




رد مع اقتباس
المفضلات