اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجهول مشاهدة المشاركة
لك ماتشاء
غلبتنى ورب الكعبة

أخي الحبيب ليست مسألة عراك و خصام بل مسألة دليل و حجاج .

عندما قلت ما قلت ليس حقدا على أحد و لا بغضا لأحد لكن الولاء و البراء في الإسلام يعلمنا أن نحب لله نبغض في الله .

و قولك ذلك يبين أنك معدن نفيس قل زمانه فقبول الحق لا يعني الانهزام أو أنك مغلوب بل قبولك الحق يعني تواضعك .

أما مسالة الاسم فأقولها لك صراحة : أنتأخي و لا أحب أن اناديك أخي الحبيب مجهول لأني أحس بضيق شديد .

اختر ما تراه مناسبا من الأسماء و أنا اقترحت عليك واحدا فهي مسألتك تهمك

أنت من سيطالب بالتغيير أما إن لم تحب فلا إكراه في الدين أخي الحبيب.

أخيرا:

أحبك في الله أيها المسلم الطيب.