أخي الحبيب ليست مسألة عراك و خصام بل مسألة دليل و حجاج .
عندما قلت ما قلت ليس حقدا على أحد و لا بغضا لأحد لكن الولاء و البراء في الإسلام يعلمنا أن نحب لله نبغض في الله .
و قولك ذلك يبين أنك معدن نفيس قل زمانه فقبول الحق لا يعني الانهزام أو أنك مغلوب بل قبولك الحق يعني تواضعك .
أما مسالة الاسم فأقولها لك صراحة : أنتأخي و لا أحب أن اناديك أخي الحبيب مجهول لأني أحس بضيق شديد .
اختر ما تراه مناسبا من الأسماء و أنا اقترحت عليك واحدا فهي مسألتك تهمك
أنت من سيطالب بالتغيير أما إن لم تحب فلا إكراه في الدين أخي الحبيب.
أخيرا:
أحبك في الله أيها المسلم الطيب.
المفضلات