وأن هذه العناوين الصادمة جاءت حرصاً على إبراز ما يتعرض له ديننا الحنيف من إساءات وإهانات بالغة من متطرفين لا ينبغى أن نتعامل معها إلا بالحجة والفكر والمعرفة، كما علمنا قرآننا ونبينا الكريم صلى الله وعليه وسلم، ولنؤكد مكانة رسولنا محمد ونذود عنه،
عذر أقبح من ذنب