اختي

فيه شيخ في عهد الملك عبدالعزيز اسمـه عبدالله القصيمي

ألف عدة مؤلفات ضد الروافض وضد الصوفيين ودرس في الازهر

وكان شيــخ كبير في ذلك الوقت

ولـكن بعدما قرأ كتب الفلاسـفه مع الاسف أعلن الإلـحـــاد

وهرب الى مصر

وقبل ان يموت بكى وقال

لاتجعلوا ابنائكم يقرأوا كتب الفلسفة


نصيـحة لك لاتدخلين هذه المراحيض

لأن الشيطـان شاطر

ورب العالمين قال ((ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا))