عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال كنا نقرأ سورة تعدل سورة التوبة ما احفظ منها إلا هذه الآية * (لو كان لابن آدم واديان من ذهب لابتغى إليهما ثالثا ولو أن له ثالثا لابتغى إليه رابعا ولا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب ويتوب الله على من تاب)

- عن عمر رضي الله عنه قال كنا نقرأ (ألا ترغبوا الرغبة عنهما) بمعنى الاعراض عن آبائكم، ومن ذلك (الشيخ والشيخة إذا زنيا فرجموهما البتة نكالا من الله والله عزيز حكيم) * معناه المحصن والمحصنة

وأضيف ايضا ما عند مسلم من حديث عائشة أم المؤمنين رضى الله عنها انها قالت " كان فيما أنزل من القران عشر رضعات معلومات يحرمن ثم نسخن بخمس معلومات وتوفى رسول الله وهن فيما يقرأ من القرأن " وعند بن ماجة "كان فيما يقرأ من القرأن فسقط يحرم من الرضاع عشر رضعات وخمس معلومات" صححه الالبانى

أريد منكم ردا لهذه الأثار وأكتفي بها شاهدا حتى ننطلق ، هل لأحكم أن يتعرض لما ذكرنا ويرد ما جاء فيه بإسلوب علمي أكاديمي ، فما ذكرته صحيح أقر بصحته أهل العلم فينوا لي وللمتابع الخلل الذي فيه بإسلوب علمي أما غير ذلك فلن اقبل ، فإما أن تتبنى القضية بعلم أو أن تعرض عنها ....