طيب السؤال الجاي ليا ان شاء الله انا حجاوبه عشان مجاوبتش ولا سؤال

تدع ضال لا ينبغي أن يروى عنه ولا كرامة تفقه على أبي يوسف فبرع وأتقن علم الكلام ثم جرد القول بخلق القرآن وناظر عليه ولم يدرك الجهم بن صفوان إنما أخذ مقالته واحتج لها ودعا إليها وسمع من حماد بن سلمة وغيره وقال أبو النضر هاشم بن القاسم: كان والده يهودياً قصاراً صباغاً في سويقة النضر بن مالك قلت: وقد كان أخذ في دولة الرشيد وأوذي لأجل مقالته. قال أحمد بن حنبل: سمعت عبد الرحمن بن مهدي أيام صنع ب..... ما صنع يقول: من زعم أن الله لم يكلم موسى يستتاب فإن تاب وإلا ضربت عنقه. وقال المروذي: سمعت أبا عبد الله ذكر فقال: كان أبوه يهودياً وكان يستغيث في مجلس أبي يوسف فقال له أبو يوسف: لا تنتهي أو تفسد خشبة يعني تصلب وقال قتيبة بن سعيد عنه: كافر وقال يزيد بن هارون: ألا أحد من فتيانكم يفتك به وقال البويطي: سمعت الشافعي يقول: ناظرت ....... في القرعة فذكرت له فيها حديث عمران بن حصين فقال: هذا قمار فأتيت أبا البختري القاضي فحكيت له ذلك فقال: يا أبا عبد الله شاهد آخر وأصلبه. مات سنة ثمان عشرة ومائتين قال الخطيب: حكى عنه أقوال شنيعة أساء أهل العلم قولهم فيه وكفره أكثرهم لأجلها وأسند من الحديث شيئاً يسيراً قال أبو زرعة الرازي عنه: زنديق وقد سرد أبو بكر الخطيب ترجمته في ست ورقات . قال العجلي: رأيته مرة واحدة شيخاً قصيراً دميم المنظر وسخ الثياب وافر الشعر أشبه شيء باليهود وقال الأزدي: زائغ صاحب رأي لا يقبل له قوله ولا يخرج حديثه ولا كرامة إذ كان عندنا على غير طريقة الإسلام وقال صاحب الحافل: ليس بأهل أن يذكر مع أهل الحديث وكان إبراهيم بن المهدي لما غلب على الخليفة ببغداد حبسه وجمع الفقهاء على مناظرته في بدعته فقالوا له: استتبه فإن تاب وإلا فاضرب عنقه. ذكر ذلك ابن أبي حاتم في كتاب الرد على الجهمية وذكر من وجه آخر أن ذلك كان في سنة اثنتين وخمسين ومائتين وزاد أنه نودي عليه في الجامع قال: وكان قبض عليه هرثمة في سنة98 هو وإبراهيم بن إسماعيل بن علية فاختفى هو وهرب إبراهيم بمصر وقال يزيد بن هارون عنه: كافر حلال الدم وأسند عبد الله بن أحمد في كتاب السنة عن هارون الرشيد أنه قال: بلغني أن ..... يقول القرآن مخلوق علي أن أظفرني الله به أن أقتله ونقل عنه أنه كان ينكر عذاب القبر وسؤال الملكين والصراط والميزان وساق الخطيب بسند له إلى علي بن ظبيان قال: قال لي ......: القول قول من قال بأن القرآن مخلوق فقلت له: ارجع قال: كيف أرجع وقد قلته أربعين سنة ووضعت فيه الكتب والحجج. ومن طريق الحسن بن عمرو المروزي سمعته يقول: جاء موته وأنا في السوق فلولا أنه ليس موضع سجود لسجدت شكراً.
فمن هو ؟؟؟؟