الطقوس الوثنية للمسيحيــة-2
وهذه فقط فترة تجريبة بدون نَشر أى مناظرة والتى منها بفضل اللهِ تعالى أسلم فيها من أسلم (والحَمْدُ للهِ رَب العالمين)
حتى تكتمل الرؤية





الطقوس الوثنية للمسيحية3


وعلينا أن نقبل بواقع هذا التأثير الوثني كما نقبل- على الأقل- بما يقوله المبشرون المسيحيون عن أديان وميثيولوجيات الشعوب البدائية في أميركا وأوقيانوسيا. ودراسة المسيحية تثبت أن الآلهة الوثنية لم تمت بعد

الطقوس الوثنية المسيحية4



وكان مؤرخ الأديان العلامة ارنست رينان قد قال:-
"إن الدراسات التاريخية للمسيحية وأصولها تثبت أن كل ما ليس له أصل في الإنجيل مقتبس من أسرار الوثنية".