المسلمون يعشقون السيدة مريم وابنها عيسي عليه السلام ويرفضون ممارسات من يدين بدينه، وسيأتي يوم يعتذر فيه الفاتيكان عن خطأ بنديكت في حق الإسلام

نعم هذا من صلب عقيدتنا ولا يجوز لنا فعل غير ذلك ,     : «آمن الرسول بما أنزل اليه من ربه والمؤمنون كل آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله لا نفرق بين أحد من رسله وقالوا سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا واليك المصير».

فحقا وجب علينا الإيمان برسالة سيدنا وحبيبنا عيسى عليه السلام , وأمه الصديقه الطاهرة التى إصطفاها الله عزوجل من فوق سبع سموات .

ورغم قلة أدب بعض القساوسة في التطاول علي الإسلام وحرق القرآن إلا انك لا تجد مسلماً يتجرأ علي تمزيق أو حرق الإنجيل أو التهجم علي سيدنا عيسي عليه السلام أو أمه مريم البتول لمخالفة ذلك لتعاليم الإسلام..


ولا يجوز لنا سبهم معاذ الله أو لعنهم أو الإستهزاء بهم ...

جزاك الله خيرا أخانا الفاضل ...