مع الاسف هذا حال كل إنسان ناجح في شئ مفيد في هذه البلدولكن بعد فترة ليست بالطويلة وضعت في إطار ذهبي أنيق وأخذت مكانها على رف التاريخ والذكريات
يوضع في إطار أنيق على الرف
وللأسف هذه الأيام ما اصبحوا حتى يضعوا الناجح أو المتميز في إطار أنيق بل أصبحوا يقتلون نجاحه ويكبتون إبداعاته
فالقائمين عليها لا يهتمون إلا بالمنحدرين أخلاقياً وعلمياً
ربنا يصلح لنا الحال ويهدي أهلها
جزاكم الله خيرا
المفضلات