لا مفر بهذه التفسيرات العقيمة من الاعتراف بهذا الخطأ الجسيم في الكتاب المقدس والمنسوب للمسيح عليه السلام

فخراب أورشاليم لا يساوي نهاية العالم والواضح من السياق أن الحديث عن نهاية العالم لا سواه


أحسنت أخي المهدي أحسن الله إليك