ولهذا فإنَّ "بيشوي"، بل الكنيسة الأرثوذكسيَّة بكاملها مُطالَبة بأنْ تُخرِج لنا الدليل الصحيح على هذا الكلام، وإلاَّ صار الرجل الثاني عندهم مفتريًا كذَّابًا، لا يعرف شيئًا في دينه ولا في دين غيره.
تصفيق

يا بيشوي واحد غيرك على سفر نشيد الأنشاد وألفاظه الساقطة والقصص الفاضحة التي تملأ كتابه يجب أن يختفي بكتابه هذا في تربة

جزاكم الله خيرا