هذا الرد المخزي للنصراني المدعو Jesus son يدل دلالة واضحة على جهل القوم باللغة العربية والأساليب البلاغية .

فالقوم لم يسبق لهم أن قرأوا كتاباً في اللغة العربية .

القوم لم يسبق لهم أن قرأوا كتاباً في البلاغة

القوم لم يسمعوا من قبل عن اسم عالم لغوي واحد .

القوم لا يستطيعون البحث عن كتب اللغة على الشبكة العنكبوتية ليقرأوا في أسلوب الإلتفات .

القوم لا يمتلكون اسم عالم لغوي واحد قال بأن في القرآن خطأ لغوي او نحوي واحد .

ورغم كل هذه الفواجع والطوام ، تجدهم يطعنون في لغة القرآن وفي أساليبه البلاغية .

القرآن الذي اعتبره علماء اللغة في العالم كله سلفاً وخلفاً ، مسلمون وغير مسلمين المصدر الأول والرئيسي لإرساء قواعد اللغة وجمال الأسلوب .

فعلى أي أرضية يقفون ؟

ماهي مصادرهم ؟

أين هو المصدر اللغوي الذي طعن في لغة القرآن ؟

المسلم لا يملك إلا أن يقرأ لهؤلاء الجهلاء ويضحك على عقولهم العفنة ، قبل أن يحمد الله أن انقذه من هذا المصير القذر وهذه الحياة المظلمة .

الطريف أنك تجد نعجة مومساً حمقاء من مومساتهم الحمقاوات تدخل إلى صفحة الموضوع وتزعم أنها كانت مسلمة وتكتب :



: "
فمَنْ يُرِدِاللَّهُ أَنْ يَهدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ وَمَنْ يُرِدْأَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُفِي السَّمَاءِ كَذَلِكَ يَجْعَلُ اللَّهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لَايُؤْمِنُونَ "

نكمل مع رد عمنا مصيلحي ، على مداخلة النصراني الفاشل .. تابعوني