ظهر إذن لكل عاقل بأن أيوب عليه السلام لا يمكن بأي حال من الأحوال أن يكون قد عاش قبل إبراهيم أبدا ، بدليل أن أيوب كان صديقاً لأحد أحفاد إبراهيم .
فكيف يمكن لعاقل أن يقول بأن أيوب قد عاش ومات قبل ولادة جد صديقه ؟
لا يقول بذلك أي عاقل أبداً أبدا أبدا ..
ولكن الجاهل خارق الذكاء المسمى "شمس الحق" قال بذلك .
تخيلوا ؟!!!
بل جاء بنفسه أيضاً في مداخلته القادمة بدليل يؤكد ما قاله عم مصيلحي ويثبت به أن أيوب كان صديقاً لأحد أحفاد إبراهيم ، وهو "بلدد الشوحي"
وحياة ربنا "شمس الحق" عمل كده فعلا ، مش مصدقين ؟
اقرأوا مداخلة الغبي بأنفسكم :
يبقى متقلش ان صاحب الموضوع غلط لانه بيتسائل عن كون ايوب من نسل اسحق
اقرا معايا
يُظهر سفر أيوب أن الله في العهد القديم لم يقصر تعامله على إبراهيم وإسحق ويعقوب ومن ثم نسل يعقوب أي الشعب اليهودي فقط، بل الله كان يظهر نفسه ويتعامل مع كل نفس تقية تطلبه فأيوب لم يكن يهودياً ولا من نسل يعقوب. وهكذا أصدقاء أيوب وأليهو، بل وملكي صادق الي بارك ابراهيم ،لم يكونوا يهوداً لكنهم عرفوا الله وآمنوا به وعاشوا أتقياء. وبنفس المنطق نجد أن الله كان يكلم أبيمالك في الحلم (تك 3:20). وإهتم الله بخلاص نفوس شعب نينوى الوثنيين ودعاهم للتوبة بواسطة نبيه يونان وإستخدم الله بلعام النبي الأممي فنطق بنبوات عجيبة عن المسيح (عد22-24).
تعالى نقرا من قاموس الكتاب المقدس
اسم عبري ربما كان معناه "بيل قد أحب" وهو أحد أصحاب أيوب الثلاثة, الذي تباحث مع أيوب عن عدالة الله تعالى في ما صنعه معه (اي 8: 18 و25). وكان يكنى بالشوحي- وذلك إما نسبة إلى بلاده أو إلى شوح ابن إبراهيم من أمرأته قطورة (تك 25: 2). وربما كان شوح هذا جدّ بلدد المذكور هنا (اي 2: 11).
ومن نت بايبل
BILDAD [SMITH]
(son of contention), the second of Job?s three friends. He is called "the Shuhite," which implies both his family and nation
He is from Shuah, an unknown place somewhere in the countries East and Southeast of Palestine (or the designation Shuhite may be intended to refer to his ancestor Shuah, one of Abraham's sons by Keturah, Gen 25:2
عاوز إيه تاني الغبي ده ؟
ده إيه التخلف ده يا ربي ؟
من شوية كان بيقول إن أيوب عاش قبل سيدنا إبراهيم ، والآن جاء بدليل يثبت أن أيوب كان صديقاً لأحد أحفاد سيدنا إبراهيم
يتبع .. لمزيد من الضحك على عقل هذا الأهبل .
هذه هي مستويات عقول النصارى الذين نحاورهم ، فالحمد لله على نعمة الإسلام الذي خاطب العقل
المفضلات