و الله إني لأغخر كلما ذكر المعتصم أقول لطلابي:
يدع الخليفة و جنده الراحة و التنعم بملاذ الحياة في سبيل تلبية نداء امرأة صاحت و امعتصماه فخرج الرجال تاركين نساءهم و أبناءهم في سبيل تحرير تلك المرأة و إخواتها فلله دره و لله
درهم ما أنبلهم .

حياك أختي نورا جزاك الله خيرا على الموضوع الذي يبعث على النفس العزم الوطيد .