أخي الفاضل / أبو السعود.. تحية طيبة...
نعم وبكل أسف، ما أكثر هؤلاء اليوم الذين يبثون خناجرهم المسمومة والذين يصدون عن دين الله
وبالمقابل، ما اكثرهم الذين يقفون موقف المتفرج والذين يفضلون التزام الصمت عن مجابهة أهل الزيغ والضلال.
لاأدري ما اسميه ، أهو خوف أم لا مبالاة أم أن الامر لا يعنيهم سواء نشرو الفتن والضلالات أم لم ينشروها.؟!!
أعود لمقالتك.. بأن يتفقدهم كل فرد منا لمجابهتم ورد كيدهم فالامر لن يصلح الا عندما يبدأ كل منّا بنفسه.
اسأل الله العلي القدير أن يقينا شرورهم وأن ينصر الاسلام ويعز المسلمين.. اللهم آمين
تحياتي،،،