ثم كتب الناهق هذه المعلومة الخارقة التي فعلا فعلا فعلا كانت غائبة عن المسلمين طوال مئات السنوات الماضية :

موضوع يونس كان منتشر فى الأوساط القريشية, نقلها اليهود الذين عاشوا بينهم

قال عنه الشاعر أمية بن أبي الصلت قبل الإسلام, الذى أخذ منه محمد الكثير ووضعه فى قرآنه

وأنت بفضل منك نجيت يوُنسا
وقد بات في أضعاف حوت لياليا

هذا يعني أن اسم يوُنس، كان مألوًفا في الجزيرة العربية



الرد :

وإيه المشكلة ؟

هو حد قالك يا ناهق إن يونس بن متى كان لابس طاقية إخفاء ومحدش كان يعرفه ؟

ما هذا الجهل

ألم يقرأ هذا الغر المتعالم كتب السيرة وما حدث للنبي في الطائف
حينما وصل إليها وحصل ما حصل له من الأذى فأشفق عليه اثنان من أعيان منطقة المنطقة، فأرسلوا إليه عبدا لهم نصرانيا بطبق من عنب يسمى عداس، وحينما جلس ووضع الطبق أمام النبي وفيه قطف من عنب، قال النبي: بسم الله. فسأله: عداس من أين لك هذا الكلام، ليس هناك أحد في هذه المنطقة يقول "بسم الله"، فقال له النبي: أنت من أين؟ قال: أنا من نينوى، قال: من بلد العبد الصالح يونس بن متّى، فقال كيف عرفت يونس بن متى؟ قال" هو نبي وأنا نبي، فانكب عداس يقبل رجل النبي ويده ويبكي.

فهل معرفة المحيطين بالنبي صلوات ربي وسلامه عليه ليونس عليه السلام يعني أن النبي سرق منهم قصة التقام الحوت له ؟

إيه الهطل ده ؟

فين الدليل ؟

بعد ذلك تدخل أحد الطبالين فكتب :
رائع حبيبي...
متابع...


ثم عاد الناهق :
للرفع .......................


وبعدها بقليل :


دائما يصمت الزملاء الغير مؤمنين فى مواضيع تلموديات القرآن
وهذه ظاهرة صحية



ثم :

للرفع, عسى يراه من يدعون أنهم ليسوا عميان


ثم يتمعظم وينتفخ :

تلموديات ورقة ابن نوفل فى القرآن أصمتت أمة لا إله أسمه الله


يتبع تدخل عم مصيلحي ، الذي عاد وقام بالتسجيل تحت اسم "أهلا بكم"