إذا أسبل الحاج دموع الوداع وهو يعانق الصغير والكبير.. فتذكر ساعة الفراق حين تلتف الساق بالساق، وتخيب رقية الراقي، تشخص العينان، وترتخي اليدان، ويعرق الجبين، ويرتفع النحيب والأنين.
اللهم أحسن خاتمتنا واجعل أحسن أيامنا يوم نلقاك
جزاك الله خيرا أخي الفاضل على التذكرة