#9 شمس الحقثيؤدورت أسقف قورش
وَلَكِنْ إِنْ فَارَقَ غَيْرُ الْمُؤْمِنِ فَلْيُفَارِقْ. لَيْسَ الأَخُ أَوِ الأُخْتُ مُسْتَعْبَداً فِي مِثْلِ هَذِهِ الأَحْوَالِ. وَلَكِنَّ اللهَ قَدْ دَعَانَا فِي السَّلاَمِ.
vلا يكون الشريك المؤمن هو سبب الطلاق. ولكن إن أراد الشريك غير المؤمن أن ينفصل يكون الشريك المؤمن بريئًا وليس عليه اتهام.
القديس يوحنا الذهبي الفم
vإن كان في كل يوم يلطمك ويدخل معك في صراع فإنه من الأفضل أن تنفصلا فإن هذا هو ما يعنيه بقوله: "ولكن اللَّه قد دعانا في السلام" [15]. فإن الطرف الآخر هو الذي وضع أساس الانفصال كمن قد ارتكب دنسًا
بولس الرسول هنا عالج موضوع الزيجة فان كان طرف يؤمن وطرف لا يؤمن فمن الممكن ان يبقوا على هذة الحالة ولكن ان اراد الطرف المؤمن ان يفارق فليفارق لان غير مرتبط باى اترابط الهى امام الله فغير المؤمن لا يعمل من خلال اسرار الله بالروح القدس
فالوحدة التى بينهم انفصلت بمجرد ان انكر الايمان وترك مواهب روح الله فى سر الزيجة
المفضلات