خلاصة النقاش
الخروج على السلطان يراه متبعوا الحركات الاسلامية كالسلفية والشيعية امرا مخالفا للدين وسيأتوك بأدلة خاصة بالموضع
بينما لو تابعت حركة الانقلابات في الشرق الاوسط وغيره
لم يقم بها سوى العلمانيون
سوى في ايران اخذت طابع ديني بزعامة الخميني بالرغم من انها كبداية بدأت بأيدي العلمانيين الايرانيين وبعد قيام الثورة تمت تصفيتهم
الاسلاميين اغلبهم ان لم يكن الجميع ليس لهم ميول للتغيير وسيظلون يدعون بالمساجد حتى ينزل الله ملائكته لتحررهم من اصفاد حاكمهم
تباً لهذا الخنوع تناسوا ان اول المعارضين في الدولة الاسلامية القديمة كان عبدالله بن الزبير وعارض حكومة يزيد وطريقة استيلائه على السلطة وحكم المدينة وما جاورها حتى قتله في مكة اثناء حكم المروانيين من بني اميه
الغريب ان البعض منهم سيدافع عن فكرة عدم الخروج على ولي الامر ولكن عندما تسأله عن الثورة اليمنية في سبتمبر سيقول لك كانت واجبة
بالرغم من ان الامام حكم بكتاب الله وبشريعة الله وكم هي التهم التي نسبت للامام
ثقافة الانبطاح الاسلامية ذات المنفعة والمصالح الفردية
عجبي
هذه مشدتي(على وزن قبعتي) ارفعها واقبل جبين كل حر يأبى الذل
فقهاء السلف الذين رأوا أن الخروج قد يؤدي إلى كوارث كانوا يأمرون الناس بعدم طاعة الظالمين ولا احترامهم وتوقيرهم.. بينما الآن يأتي المنع من الخروج ومن المعارضة مقترناً بالحث على الطاعة والولاء الأعمى..!
سيكون عليكم أئمة يملكون أرزاقكم يحدثونكم فيكذبون ويعملون ويسيئون العمل لا يرضون منكم حتى تحسنوا قبيحهم وتصدقوا كذبهم فأعطوهم الحق ما رضوا به فإذا تجاوزوا فمن قتل على ذلك فهو شهيد
الراوي: أبو سلالة المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 5/231
خلاصة حكم المحدث: فيه عاصم بن عبيد الله وهو ضعيف
: "انما السبيل على الذين يظلمون الناس و يبغون فى الأرض بغير الحق أولئك لهم عذاب أليم" ..
وقال ايضاً: "و الذين اذا أصابهم البغى هم ينتصرون"
المفضلات