غلابة أوى يانصارى
تخيل يازميلى النصرانى الفاضل
لو أن الدين يستحق الكذب حتى ننصره
فلا يستحق هذا الدين التمسك به أو الاخلاص له
لا شك ان ذكريا بطرس والقساوسة مكشوف كذبهم وحتى الأعمى يستطيع أن يعرف ذلك
ولو أن هناك حقا جهاز يكشف الكذب فأنت ياعزيزى النصرانى أول من سيتضح أنه كاذب
إذا لماذا الكذب
لا تكذب لنصر الدين ولكن أترك النصر لرب الدين ولو أن دينك له رب لنصره بالصدق وليس بالتدليس
وبالرغم من ذلك لا يصمد الباطل طويلا
فانظر إلى المسلم لماذا سيكذب وهو يعلم أن نصر الله آت آت
وأن الدين له إله ينصره
وان الكعبة لها رب يحميها





رد مع اقتباس
المفضلات