لم يلفت نظري في هذا الحوار البيزنطي الا إستشهاد النصراني بهذه الفديو نعم ورب العزة فأنظروا يا أخوة الى كم التغيب الذي يعيش فيه هؤلاء لدرجة أن مازال هناك من يصدق مثل هذه الترهات ؟ وأنا هنا أسأل أهم على طريق غير قويم أم هم أصل وصورة من تعاليم دينهم المصنوع فالكذب في عرفهم عقيدة فقد كذب معبودهم قبلهم (يوحنا 8:7) وبارك الزواني (متى 21:31) ومدح الجهال واختارهم مكرزين بقتله (1كو 1 : 27 ) بل وتنطع معبودهم الأصلي بولس بالكذب وأقره شريعة لهم (روميه 3: 7) ، سبحان الله رغم أن فضائحهم تمتد الى عنان السماء وفضائح من يرددون كلامهم الا أنك ما زلت ترى مثل هذه النوعية التي أرتضت لعقلها الحجر الى أبد الأبدين تهيم وراء خيالتهم وتردد ما يقولون و ظاهره الكذب البواح !
عندنا في مصر التي كانت إسلامية بيحصل كل الكلام دا واحنا ولا أحنا هنا الشيوخ الملتحين عبارة عن عصابات بيخطفوا راقصات النصارى وبيجوزهم بالعافية وكأن مفيش عندنا محترمات عفيفات ، لا والجديد الشيوخ الملتحين بيشربوا حشيش وبيقولوا انه من نباتات الأرض ولا كأن فيه أية ولا حديث بيحرم كل ما يذهب العقل منه مهما كان والغريبة بقى أن الحشيش مش بيتكون من النبات أصلا ! الله المستعان ! اسمعوا الفديو بس عشان تتعرفوا على القنابل الموقوته اللي عايشة في وسطكم ، طيب يا نصراني فين كامليا شحاته اللي رئيش العصابة بتاعكم ساجنها عواطفكم بتتحرك لقصص الكذابين الدجالين من أمثال هذا الفسيد وهذه العاهرة التي لا يحتاج المرء للحكم عليها سوى النظر الى وجهها فقط رغم أنها صورة وتنامون عن أمثال وفاء قسطنطين وكامليا شحاته وماريان وكريستين ووفاء قليني ، أقسم على أنكم عالم بلا إحساس ! مسلسل يتكرر كل يوم ونحن والله نيام فهؤلاء الأممعة ما هم الا نار يبقها دخان ولولا وجود الماء لأحرقت الأخضر مع اليابس ولكنهم يعلمون أنهم قلة وشرزمة حقيرة قريبا تدك تحت الأقدام . هيا أيها النصراني كلمات مني تجعلك تسهب في عرض محبتك ومباركاتك ولا ضير أن ترفع أمري الى قمص أو أب اعتراف في خلوة لك به ليصلي لي أو ليدعوا لي الصنم الذي سيرسم لك به علامة الصليب وعجبي .
مسلسل سخيف مثير للغثيان يقدمه قرد قبيح الشكل وتتفرد ببطولته عاهرة سافرة وكل هذا على حساب الشرفاء منا فهم في حديثهم كذبتهم لا يتعرضون فقط للمسلمين بل يؤكدون على ظواهرة فقامت بخطف تلك الداعرة منتقبة وسجنها أخوة ملتحيين وطبقوا فيها تعاليم الإسلام الكنسي من أن نسائهم جوراي لنا ورجالهم عبيد ولا أدري من أي كتب في الإسلام ومن أي شيوخ أخذوا هؤلاء المرتزقة الذين يتاجرون بأعراض بناتهم وكأننا ما كنا يوم مسلمين .
ثبتوا أيها الخراف في عقيدتكم الزائلة فوالله لا طريق لكم في البقاء على أمثال هذا النصراني الا هذه الطرق التي يرفضها الأطفال ، فلن يبقى مثله على النصرانية الا بمثل هذه الخزعبلات ولا ضير أن تجد أحد من أهله في القريب يقوم بمثلها أنتصارا لمن مات مقتولا ليغفر لهم خطيئة فرضها هو عليهم فقتل نفسه لأجل أن يرضي نفسه .
المفضلات